تضمن تقرير وفد التقييم التابع للجنة الأولمبية الدولية جميع تفاصيل ملف مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية التي فازت اليوم الجمعة بحق استضافة أولمبياد 2016 وفيما يلى موجز له:
الشعار : لتنعم بالحب.
التاريخ المقرر للاستضافة : من الخامس إلى 21 آب/أغسطس 2016 .
الميزانية الموضوعة : 92ر13 مليار دولار منها 82ر3 مليار دولار لاستضافة الدورة و1ر11 مليار دولار للبنية الأساسية و5ر5 مليار دولار لشبكة خطوط النقل و813 مليون دولار للأمن و770 مليون دولار لمشروعات الطاقة و479 مليون دولار لتشييد المواقع الرياضية. وتضمن الحكومة ومجلس المدينة توفير هذه الأموال.
الدخل المتوقع: نحو مليار دولار من اللجنة الأولمبية الدولية و570 مليون دولار من الرعاة المحليين و406 ملايين دولار من بيع التذاكر.
المواقع الرياضية لاستضافة فعاليات الدورة : 29 موقعا بالإضافة لأربعة ملاعب لكرة القدم. وتقع 14 من هذه المواقع في إطار 40 كيلومترا حول القرية الأولمبية. وتوجد منها بالفعل 18 موقعا بينما تتضمن الخطة إنشاء تسعة مواقع دائمة وستة منشآت مؤقتة. ويقام حفلا الافتتاح والختام باستاد ماراكانا التاريخي.
القرية الأولمبية : 34 مبنى سكني وتشتمل على 17 ألف و700 سرير وتصبح جاهزة للبيع والاستخدام العام بعد الأولمبياد.
الإقامة : 13 ألف سرير فندقي و25 ألف سرير في القرية الأولمبية و1700 سرير في شقق فندقية و8500 سرير في الفنادق العائمة و20 ألف سرير للاعلاميين بالقرية الإعلامية.
نسبة التأييد والدعم العام : 85 بالمئة في ريو دي جانيرو و69 بالمئة في البرازيل بأكملها.
الجوانب الايجابية: لم يسبق لقارة أمريكا الجنوبية أن استضافت أي دورة أولمبية وتعتقد اللجنة الأولمبية الدولية أن ريو دي جانيرو مستعدة لاستضافة الأولمبياد بالإضافة لارتفاع الدخل الذي ستحصل عليه نظير بث فعاليات الدورة مباشرة في الولايات المتحدة لاتفاق البلدين بنسبة كبيرة في التوقيت كما ستستضيف البرازيل كأس العالم 2014 لكرة القدم قبلها بعامين فقط.
الجوانب السلبية: ارتفاع معدلات الجريمة ونظام النقل والمواصلات غير المناسب والمستخدم حاليا وضعف السعة الفندقية كما أن استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2014 قد يقلص من الدخل الذي تحصل عليه المدينة من الرعاة لأنهما حدثان كبيران للغاية في غضون فترة زمنية قصيره منقول للافاده
